أبييك آلحين ،
أبي صوتكَ يجينيُ صصبح ، آبيك أنت بدآل الجرحَ
أسولفلك ..
عند آللي قبلُ مـ آشوفكَ ، يحبوك
عند آللي بعدَ مآشفتك ، يخآفونك ،
لآتغيبينَ ..
يومُ قلتيْ لي : ( حبيبيَ ! )
كنتْ آدرآي عنكَ هفوآتيَ وآصصونكّ
كنتَ آخآفْ آني أخونً آلصدقَ … من حزنيُ وآخونكِ !
لآتنآدينيَ بدونكّ
آآآيه آحبكَ
لو عجزَ حظيْ يجيبكَ
يكفيَ آن آلدرب توصفهآً عيونكْ
صديقينيَ !
هيً ثلآثّ حروفٌ يجمعهآ حنآنكَ
( شَ عُ رُ ) وآلرآبعَ زمآآنكَ
قآفّ عآشقً
أو آلف ششآعر مرآهقَ
خلي آلرآبع عشآنكَ بس عششآنكَ ()
قربكُ يملئُني سكينهَ ..
يَدفعني للأمّامَ , نحو غد \ وبعدّ غد
( نحوُ آبتسآمةةِ مَصدرهُآ - أنت )
: كنْ بالقُربَ , فَ \ مَوازينْ حياتيَ
معتدلهَ بوجودَك !!!
صوت عابرْ :
وتتشبّثْ بقَايا ذكريات الحُبْ
وأول سالفة . . فيها بدينا وَ أخر ,
سالفة . . مرّت عليك
قلتْ : احَبك
وأنت قلت : امُوت فيك !
ومن بدينا
نَزرعه لـ الموت . . وَيموت بـ يدينا
وكانت سالفتنا ,
حُبْ في نكهةة مَقابر . .
و أهنيك
يَ الطيور الطآيرة !
لآ تضآيقتي
ترِفينْ الجنآح ،
مآ عليك مِن الظنِوُنَ الحَآيـرة
لوُ رمَآك ( الهمَّ )
من أعنف سلآح ،
و لو جروُحك ف ضميِرك غآيرة !
مآ شكيتي من | تنآهيد الجرآح
ضجيجُ البشرْ وّ الأنغآمْ وّ الأصوآتُ حينَ تتعآلى …
جميعهآ تورقنيُ وبشده…
ولكنُ الغريبْ جداً … .
إنةة يتلحفني آلًصمتٌ جنوناُ . .
ولمُ أعدْ أرى سوى أشبآه بشرُ … !!
فـ ذآكرتيْ إمتلأتّ بكُ وّ بكُ وّ بكُ ف لمْ تعدٌ تتسٍعُ لهمْ لذالكُ تمُ حذفهمُ !
إتهَمنِيْ فِيْ غلآته ، إتهَمنِيْ / وقَآل إنِيْ : مآ أحِبَه , وقآل عَنِيْ
إنيْ بآخِل فِي ودآدي ، وهُو عِندي شششخص عآدي ،
ولله يِعّلمْ إنه عندي أغلَى مِنيْ !
مسآء \ صبآح آلخير
أخبآركم ، آن شآء آلله تمام ..
الموضوع من جههد المبدعه
s h o u g